في هذه الحلقة من كلاكيت ٩: صحافة الموجو فرصة للعمل الحر، سنتناول الفرص المتاحة أمام الصحفيين. وأهم المنصات التي يمكن أن يستخدمها الصحفي لعرض أعماله عليها. ولكن قبل أن تبدأ هذه الحلقة، يجب أن نجيب أولا على بعض التساؤلات العامة حول الموجو
قبل أن تشاهد كلاكيت ٩: صحافة الموجو فرصة للعمل الحر
موجو هو اختصار لصحافة الموبايل. الواقع أن تقنية الموبايل ما تزال بعيدة جدا عن التقنيات المحترفة التي تستخدمها غرف الأخبار، سواء من حيث الجودة أو الإمكانات. لكن هذا لا يمنع أن الموبايل قدم أداة للصحفيين الذين يعملون على الأرض بتكلفة رخيصة جدا. فالصحفي يمكنه أن يصور ويسجل ويكتب ويرسل دون الحاجة إلى فريق مساعد معه في التغطيات الخارجية. وكل ما يحتاجه هو حامل موبايل وميكروفون خارجي ومصدر إضاءة في بعض الأحوال، والحمولة كلها لا تتعدى الثلاث كيلوجرامات. يمكنك معرفة المزيد حول إرهاصات البداية والفرق بين الموجو وتقنيات البث الإذاعي التقليدية في مقال لماذا موجو؟
ترتبط صحافة الموبايل بالعمل الصحفي على الأرض، وبالمراسلين تحديدا. ونظرا لطبيعة هذه التقنية فإنها غالبا ما تكون مرتبطة بالعرض على منصات التواصل الاجتماعي في المقام الأول، ثم على موقع المؤسسة الصحفية. هذا الفهم يقودونا لإطار عمل موجو، أو تحديدا خطوات الإنتاج الصحفي بتقنية موجو. وهذا ما يمكن أن تتابعه باستفاضة في مقال تقنيات موجو. كذلك يمكنك الحصول على قائمة بأهم التطبيقات المستخدمة في العمل الصحفي على الموبايل عبر دليل تطبيقات موجو
هل تعلم أن بإمكانك البث على الهواء مباشرة من الموبايل؟ هذا ما نجيب عنه في مقال صحافة الموبايل على الهواء
القاضايا المتعلقة بهذا الموضوع تحدث عليها تحديثات متلاحقة، فإذا كنت مهتم بمتابعة كل جديد في هذا المجال ننصحك بالاشتراك في قناة كاجو على اليوتيوب
يمكنك الاطلاع عليها عبر هذا الرابط
