كلاكيت 20: أفضل ١٠ محركات بحث بعد جوجل

كلاكيت 20: أفضل ١٠ محركات بحث بعد جوجل

إذا كنت تظن أن جوجل يعمل في فضاء الإنترنت وحده فانت مخطئ. فثمة منافسين آخرين يعملون كتفا بكتف مع السيد جوجل. صحيح أن جوجل مازال يهيمن على هذا الفضاء كأقوى محرك بحث. وذلك باستخدامه تقنيات الذكاء الاصطناعي. لكن ترى ما الذي تخفيه السنوات القليلة المقبلة. لاسيما بعد أن أطلق محرك بينج – المنافس الأشرس لجوجل – خدمة الذكاء الاصطناعي الرائعة شات جي بي تي؟

لا شك أن المنافسة تحتدم في هذا الفضاء. وما زال على الساحة عدد من المحركات المتخصصة التي تقدم مزايا تنافسية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. فما هي تلك المحركات؟

حول قضية احتكار جوجل

ذكرت منصة إنتربرايز أنه من المتوقع أن تغير قضية مكافحة الاحتكار الجارية والتي رفعتها وزارة العدل الأمريكية ضدت جوجل، من هيمنتها على عالم محركات الأبحاث، حسبما نقلت وكالة أسوشيتد برس عن خبراء في المجال، رغم أن نتائج المحاكمة لا تزال غير واضحة حتى الآن. تدفع شركة جوجل مليارات الدولارات، بما فيها لشركة أبل، لتأمين مكانتها كمحرك البحث الافتراضي على الهواتف الذكية ومتصفحات الويب. “لا يمنع هذا الأمر مستخدمي تلك الهواتف من التبديل إلى محرك بحث افتراضي آخر، ولكنها عملية شاقة لا يتقنها سوى القليل”، وفقا للوكالة الإخبارية. دافع نائب رئيس قطاع الخدمات في شركة أبل إيدي كيو عن قرار الشركة في استخدام جوجل كمحرك بحث رئيسي على أجهزة أيفون، مشيرا إلى أنه يوفر أفضل تجربة للمستخدمين

ما الذي تطلبه شركات محركات البحث الأخرى؟ كي تعمل شركات محركات البحث في بيئة تنافسية عادلة، يجب أن يكون لديها ذات الفرصة في أن تصبح محركاتها مثبتة تلقائيا على الأجهزة، ورغم ذلك، فإن تداعيات هذا الأمر قد تختلف، فمثلا أجهزة الأيفون التي تركز على محركات بحث أخرى مثبتة تلقائيا غير جوجل، قد تشهد ارتفاعا في أسعارها لهذه الميزة، ما يجعلها أقل وصولا إلى المستهلكين في الأسواق، فشركة جوجل تملك ما يشبه القبضة التي تسيطر بها على مستخدميها شبه “مغناطيسي”، حسبما وصف الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ساتيا ناديلا في شهادته أمام المحكمة، مقترحا تغيير محرك البحث الافتراضي من أجل التخلص من هذه القبضة

رابط المقال
للاشتراك في موقع كاجو
للتواصل
كلاكيت 20: أفضل ١٠ محركات بحث بعد جوجل

 


Leave a Reply